بنت [url=http://www.ruw3h.com/vb/showthread.php?t=23847]قتلت [/url]أبوها [url=http://www.ruw3h.com/vb/showthread.php?t=23847]بسبب [/url]حبيبها
إليكم هذه القصة الغريبة التي
يقشعر لها البدن..
القصة تقول إن فيه بنت تدرس في
الثانوية بجدة واسمها (سارة) ذهبت
يوما`` من الأيام مع والدتها الى
السوق.. واثناء تسوقها داخل السوق
رأت أحد الشباب الجذابين وقام
بترقيمها وأخذت الرقم واتصلت عليه
تعرفت عليه وقال لها أن أسمه(عبدالرحمن) المهم تعرفو على
بعض وزادت العلاقة بينهم... المهم
كلن منهم يبي يقابل الثاني ولاكن
لم تأتي إي فرصة لكي يتقابلا
وفجأه جت فكره لعبدالرحمن ...
قال أقول ياسارة لماذا ما نتقابل
عند المدرسة ..
قالت سارة:: كيف وضح؟؟؟
قال أسمعي أنتي أبوك ينزلك
الصباح ويروح الدوام صح؟
قالت : نعم..
قال أنا امرك وتركبين معي
قالت بس المديرة بتكلم على البيت
قال:: افصلي التليفون وارتاحي
قالت:: بس خايفة اتوهق
قال جربي ونشوف المهم راح
أبو سارة ووصل بنته للمدرسة
ومشى .. وثواني الا وعبدالرحمن
واقف وركبت
سارة بسرعة وراحوا أفطرو في ذا
الكوفي شوب الفخم وراحو الشقة
وعملو اللازم وجت الساعة 12:15
راح عبدالرحمن ونزل سارة عند
المدرسة ورجعت البيت وهي خايفة
بس محد درى ..
وكلمت عبدالرحمن على
طول وقالت أن اهلها ما درو عن
شي..
وطمئنتة وسولفو شوي وقال
_عبدالرحمن وش رايك اقابلك بكره
قالت :لالالا مو كل مره تسلم الجره
قال :المره ذي جايب لك هدية
قالت :مر وأشوف الوضع
ومر عبدالرحمن في الوقت نفسة
وركبت سارة
المهم مالكم في طولت الكلام أخذو
على هالحال أسبوع كامل من السبت
الى الاربعاء ...
وجاء يوم السبت اليوم اللي نست
فيه سارة تفصل التليفون.. وطلعت
مع عبدالرحمن ..
وفجاءه رن التليفون ..قامت ام
سارة (يالله صباح خير)
ردت ام سارة: الو
المديرة :: السلام عليكم
ام سارة : وعليكم السلام من
تتكلم؟؟
المديرة :: أنا الأستاذة منيرة مديرة
المدرسة الثانوية اللي تدرس فيها
بنتك
أم سارة:: ياهلا ومرحبا
المديرة : أتصلت علشان أسال عن
سارة لها أسبوع ما داومت عسى
المانع خير ؟؟
أم سارة :: كيف.. ماداومت!!
((وفجاءه صرفت الموضوع))
الله يسلمك ياأبله البنت مريضة وهي
الأن عندي تعبانة
المديرة :: ألف سلامة لها وقدامها
العافية..
وقتها أم سارة دارت بها الدنيا وما
تدري وش تسوي هل تعلم
أبو سارة
ولا تمسك البنت وتسالها ؟؟..؟؟
المهم قالت لابو سارة عن كل شيء
وقال أسمعي لا تقولين لها
إي شيء أنا بشوف وين تروح...
ويوم الأحد وصل أبو سارة بنته
للمدرسة وجلس يراقبها من بعد
حتى اتت سيارة من نوع فورد
مظلل واركبت سارة وانطلقاء
سويا`` ،، وكان أبو سارة يتابع
السيارة من بعد حتى وصلت السيارة
الى العمارة لشقة (عبدالرحمن)
ونزلت سارة وعبدالرحمن وصعدو
الى شقة (الونسه)..!!
وقام بعد ذلك أبو سارة بالوقوف
عند العمارة وسال حارس العمارة
عن شقة صاحب هذه السيارة
(فورد) ودل الحارس أبو سارة عن
مكان الشقة ومكانها..وبعد ذلك صعد
أبو سارة الي الشقة عن طريق
الدرج وفي نفسي الوقت نزل
عبدالرحمن عن طريق (الأصنصير)لكي ياتي بغراض من الصيدلية التي
تحت العمارة ولحسن حظ
عبدالرحمن أن أبو سارة لم يقابلة
أثناء النزول.. وبعدها قام أبوها
بصعود الى الشقة وطرق الباب
وفجاءه فتحت سارة الباب وكانت
هناك الصدمة حينما رات أبوها أمامها
واقفا`` ..!!
فقام أبوها على الفور بصفعها على
وجها وهربت فورا`` للمطبخ وأخذت
سكينا`` واشهرتها أمامه لكي تخف
أباها ولكي لايضربها.. وقام أبوها
بالأندفاع اليها لكي ياخذ منها
السكين. وفجاءه لم تشعر سارة الا
والسكين غارزة بصدر أبيها وبعد
ذلك طاح الوالد مغشيا`` عليه ولقى
حتفه ودماه تسيل داخل المطبخ
على يد فلذة كبده (سارة)..
وبعدها اتى عبدالرحمن وراى
الموقف وقال من هذا الرجل..؟؟
قالت سارة: أن هذا أبي وأتي هنا
لكي يقبض علي انا وانت. وبعدها
سليت سكينا من المطبخ لكي أخيفه
ولاكن قتلته بدون قصد مني،،
فقال: لايهمك ياحبيبتي.. قومي
وبسرعة ساعديني واحملي والدك
معي للحمام لكي نضعه في((البانيو)) وقامو بملئه بالماء
ووضعو عليه صابون الغسيل لكي
يأتي له رغوه ولكي لاتخرج ريحة
الجثه.. وبعدها خرجا من الشقة
وذهبا سويا`` وقام بنزالها امام بوابة
المدرسة وكانت تشير الساعة
الواحدة ظهرا``.. وركبت الباص مع
زميلاتها وكانو مستغربين صعودها
كل يوم الظهر وهي لاتحضر الصباح
الى المدرسة..
وكانت طول فترت جلوسها في
الباص تفكر في اللي صار هل هو
حقيقة أم خيال.. وفجاءه وصل
الباص الى بيت سارة ونزلت وملامح
الخوف والكارثة واضح على معالم
وجهها..
وقامت بطرق باب البيت وكانت هناك
المفاجأه الكبرى والطامة الكبرى.!حينما قام اباءها بفتح الباب لها..!!
وصاااااااااااااااحت بأعلى صوت
وقالت :أبوي موووو معقول
رد عليها أبوها وقال:
مع تـــــــــايـــــــــــــد في الغسيل
مافيش مستحيل
إليكم هذه القصة الغريبة التي
يقشعر لها البدن..
القصة تقول إن فيه بنت تدرس في
الثانوية بجدة واسمها (سارة) ذهبت
يوما`` من الأيام مع والدتها الى
السوق.. واثناء تسوقها داخل السوق
رأت أحد الشباب الجذابين وقام
بترقيمها وأخذت الرقم واتصلت عليه
تعرفت عليه وقال لها أن أسمه(عبدالرحمن) المهم تعرفو على
بعض وزادت العلاقة بينهم... المهم
كلن منهم يبي يقابل الثاني ولاكن
لم تأتي إي فرصة لكي يتقابلا
وفجأه جت فكره لعبدالرحمن ...
قال أقول ياسارة لماذا ما نتقابل
عند المدرسة ..
قالت سارة:: كيف وضح؟؟؟
قال أسمعي أنتي أبوك ينزلك
الصباح ويروح الدوام صح؟
قالت : نعم..
قال أنا امرك وتركبين معي
قالت بس المديرة بتكلم على البيت
قال:: افصلي التليفون وارتاحي
قالت:: بس خايفة اتوهق
قال جربي ونشوف المهم راح
أبو سارة ووصل بنته للمدرسة
ومشى .. وثواني الا وعبدالرحمن
واقف وركبت
سارة بسرعة وراحوا أفطرو في ذا
الكوفي شوب الفخم وراحو الشقة
وعملو اللازم وجت الساعة 12:15
راح عبدالرحمن ونزل سارة عند
المدرسة ورجعت البيت وهي خايفة
بس محد درى ..
وكلمت عبدالرحمن على
طول وقالت أن اهلها ما درو عن
شي..
وطمئنتة وسولفو شوي وقال
_عبدالرحمن وش رايك اقابلك بكره
قالت :لالالا مو كل مره تسلم الجره
قال :المره ذي جايب لك هدية
قالت :مر وأشوف الوضع
ومر عبدالرحمن في الوقت نفسة
وركبت سارة
المهم مالكم في طولت الكلام أخذو
على هالحال أسبوع كامل من السبت
الى الاربعاء ...
وجاء يوم السبت اليوم اللي نست
فيه سارة تفصل التليفون.. وطلعت
مع عبدالرحمن ..
وفجاءه رن التليفون ..قامت ام
سارة (يالله صباح خير)
ردت ام سارة: الو
المديرة :: السلام عليكم
ام سارة : وعليكم السلام من
تتكلم؟؟
المديرة :: أنا الأستاذة منيرة مديرة
المدرسة الثانوية اللي تدرس فيها
بنتك
أم سارة:: ياهلا ومرحبا
المديرة : أتصلت علشان أسال عن
سارة لها أسبوع ما داومت عسى
المانع خير ؟؟
أم سارة :: كيف.. ماداومت!!
((وفجاءه صرفت الموضوع))
الله يسلمك ياأبله البنت مريضة وهي
الأن عندي تعبانة
المديرة :: ألف سلامة لها وقدامها
العافية..
وقتها أم سارة دارت بها الدنيا وما
تدري وش تسوي هل تعلم
أبو سارة
ولا تمسك البنت وتسالها ؟؟..؟؟
المهم قالت لابو سارة عن كل شيء
وقال أسمعي لا تقولين لها
إي شيء أنا بشوف وين تروح...
ويوم الأحد وصل أبو سارة بنته
للمدرسة وجلس يراقبها من بعد
حتى اتت سيارة من نوع فورد
مظلل واركبت سارة وانطلقاء
سويا`` ،، وكان أبو سارة يتابع
السيارة من بعد حتى وصلت السيارة
الى العمارة لشقة (عبدالرحمن)
ونزلت سارة وعبدالرحمن وصعدو
الى شقة (الونسه)..!!
وقام بعد ذلك أبو سارة بالوقوف
عند العمارة وسال حارس العمارة
عن شقة صاحب هذه السيارة
(فورد) ودل الحارس أبو سارة عن
مكان الشقة ومكانها..وبعد ذلك صعد
أبو سارة الي الشقة عن طريق
الدرج وفي نفسي الوقت نزل
عبدالرحمن عن طريق (الأصنصير)لكي ياتي بغراض من الصيدلية التي
تحت العمارة ولحسن حظ
عبدالرحمن أن أبو سارة لم يقابلة
أثناء النزول.. وبعدها قام أبوها
بصعود الى الشقة وطرق الباب
وفجاءه فتحت سارة الباب وكانت
هناك الصدمة حينما رات أبوها أمامها
واقفا`` ..!!
فقام أبوها على الفور بصفعها على
وجها وهربت فورا`` للمطبخ وأخذت
سكينا`` واشهرتها أمامه لكي تخف
أباها ولكي لايضربها.. وقام أبوها
بالأندفاع اليها لكي ياخذ منها
السكين. وفجاءه لم تشعر سارة الا
والسكين غارزة بصدر أبيها وبعد
ذلك طاح الوالد مغشيا`` عليه ولقى
حتفه ودماه تسيل داخل المطبخ
على يد فلذة كبده (سارة)..
وبعدها اتى عبدالرحمن وراى
الموقف وقال من هذا الرجل..؟؟
قالت سارة: أن هذا أبي وأتي هنا
لكي يقبض علي انا وانت. وبعدها
سليت سكينا من المطبخ لكي أخيفه
ولاكن قتلته بدون قصد مني،،
فقال: لايهمك ياحبيبتي.. قومي
وبسرعة ساعديني واحملي والدك
معي للحمام لكي نضعه في((البانيو)) وقامو بملئه بالماء
ووضعو عليه صابون الغسيل لكي
يأتي له رغوه ولكي لاتخرج ريحة
الجثه.. وبعدها خرجا من الشقة
وذهبا سويا`` وقام بنزالها امام بوابة
المدرسة وكانت تشير الساعة
الواحدة ظهرا``.. وركبت الباص مع
زميلاتها وكانو مستغربين صعودها
كل يوم الظهر وهي لاتحضر الصباح
الى المدرسة..
وكانت طول فترت جلوسها في
الباص تفكر في اللي صار هل هو
حقيقة أم خيال.. وفجاءه وصل
الباص الى بيت سارة ونزلت وملامح
الخوف والكارثة واضح على معالم
وجهها..
وقامت بطرق باب البيت وكانت هناك
المفاجأه الكبرى والطامة الكبرى.!حينما قام اباءها بفتح الباب لها..!!
وصاااااااااااااااحت بأعلى صوت
وقالت :أبوي موووو معقول
رد عليها أبوها وقال:
مع تـــــــــايـــــــــــــد في الغسيل
مافيش مستحيل
ههههههههههههههه