بسم الله الرحمن الرحيم
قبل ايام كنت اسمع اغنية لـ"محمد عبد الوهاب" -جارة الوادي- وهي قصيدة لامير الشعراء "احمد شوقي" تتغنى بمدينة "زحلة" في لبنان ، فاحببت ان اضع كلمات هذه القصيدة الرائعة امام اعينكم لتستمتعوا بكلماتها البهية ومعانيها الراقية ، تقول كلماتها:
يا جارة الوادي طربتُ وعادني .... ما يشبه الاحلام من رؤياكِ
مثلتُ في الذكرى هواكِ وفي الكرى .... والذكرياتُ صدى السنين الحاكِ
ولقد مررتُ على الرياضِ بربوةٍ .... غناء كنتُ حيالها القاكِ
ضحكتُ الى وجوهها وعيونها .... ووجدتُ في انفاسها رياكِ
لم ادر ما طيبُ العناق على الهوى .... حتى ترفق ساعدي فطواكِ
وتأودت أعطافُ بانيكِ في يدي .... واحمر من خفريهما خداكِ
ودخلتُ في ليلين فرعك والدجى .... ولثمتُ كالصبح المنور فاكِ
وتعطلت لغةُ الكلام وخاطبت .... عيني في لغة الهوى عيناكِ
لا امس من عمر الزمانِ ولا غدِ .... جمع الزمان فكان يوم رضاكِ
قبل ايام كنت اسمع اغنية لـ"محمد عبد الوهاب" -جارة الوادي- وهي قصيدة لامير الشعراء "احمد شوقي" تتغنى بمدينة "زحلة" في لبنان ، فاحببت ان اضع كلمات هذه القصيدة الرائعة امام اعينكم لتستمتعوا بكلماتها البهية ومعانيها الراقية ، تقول كلماتها:
يا جارة الوادي طربتُ وعادني .... ما يشبه الاحلام من رؤياكِ
مثلتُ في الذكرى هواكِ وفي الكرى .... والذكرياتُ صدى السنين الحاكِ
ولقد مررتُ على الرياضِ بربوةٍ .... غناء كنتُ حيالها القاكِ
ضحكتُ الى وجوهها وعيونها .... ووجدتُ في انفاسها رياكِ
لم ادر ما طيبُ العناق على الهوى .... حتى ترفق ساعدي فطواكِ
وتأودت أعطافُ بانيكِ في يدي .... واحمر من خفريهما خداكِ
ودخلتُ في ليلين فرعك والدجى .... ولثمتُ كالصبح المنور فاكِ
وتعطلت لغةُ الكلام وخاطبت .... عيني في لغة الهوى عيناكِ
لا امس من عمر الزمانِ ولا غدِ .... جمع الزمان فكان يوم رضاكِ