وحيــداً يكابــد !!
( الأبيات للكاتب السوداني / عمر عيسي محمد أحمد )
( الأبيات للكاتب السوداني / عمر عيسي محمد أحمد )
قدري أن أساتر بما تـوارد مسمـعي ..
كمـداً أبيت وقـد تـأرق مضجـعي ..
صلف تملك مهجتي فكان ذاك مفجـعي ..
خدعت بمعسول الكلام ثم خانت مرتعي ..
وولـت سرابـاَ غير آبهـة بمصرعي ..
تركت فؤادي فـي أتون الحزن مهجعي ..
أكابد الشـوق وذاك كبـدي موجـعي ..
عيني ترقرق باكياً وقلبي ينازع أضلعي ..
أبداً أواري لوعتي وأبـداً أساتر أدمعي ..وحيــداً يكابــد !!
( الأبيات للكاتب السوداني / عمر عيسي محمد أحمد )
( الأبيات للكاتب السوداني / عمر عيسي محمد أحمد )
قدري أن أساتر بما تـوارد مسمـعي ..
كمـداً أبيت وقـد تـأرق مضجـعي ..
صلف تملك مهجتي فكان ذاك مفجـعي ..
خدعت بمعسول الكلام ثم خانت مرتعي ..
وولـت سرابـاَ غير آبهـة بمصرعي ..
تركت فؤادي فـي أتون الحزن مهجعي ..
أكابد الشـوق وذاك كبـدي موجـعي ..
عيني ترقرق باكياً وقلبي ينازع أضلعي ..
أبداً أواري لوعتي وأبـداً أساتر أدمعي ..
( الأبيات للكاتب السوداني / عمر عيسي محمد أحمد )
( الأبيات للكاتب السوداني / عمر عيسي محمد أحمد )
قدري أن أساتر بما تـوارد مسمـعي ..
كمـداً أبيت وقـد تـأرق مضجـعي ..
صلف تملك مهجتي فكان ذاك مفجـعي ..
خدعت بمعسول الكلام ثم خانت مرتعي ..
وولـت سرابـاَ غير آبهـة بمصرعي ..
تركت فؤادي فـي أتون الحزن مهجعي ..
أكابد الشـوق وذاك كبـدي موجـعي ..
عيني ترقرق باكياً وقلبي ينازع أضلعي ..
أبداً أواري لوعتي وأبـداً أساتر أدمعي ..وحيــداً يكابــد !!
( الأبيات للكاتب السوداني / عمر عيسي محمد أحمد )
( الأبيات للكاتب السوداني / عمر عيسي محمد أحمد )
قدري أن أساتر بما تـوارد مسمـعي ..
كمـداً أبيت وقـد تـأرق مضجـعي ..
صلف تملك مهجتي فكان ذاك مفجـعي ..
خدعت بمعسول الكلام ثم خانت مرتعي ..
وولـت سرابـاَ غير آبهـة بمصرعي ..
تركت فؤادي فـي أتون الحزن مهجعي ..
أكابد الشـوق وذاك كبـدي موجـعي ..
عيني ترقرق باكياً وقلبي ينازع أضلعي ..
أبداً أواري لوعتي وأبـداً أساتر أدمعي ..