اهتم المستشرقون الغربيون بدراسة علم الأنساب، اهتماماً ظاهراً، وبرز هذا الاهتمام مع نهوض الحضارة الغربية، حدث ذلك في الوقت الذي تقاعس عنه العرب والمسلمون في القرنين التاسع عشر والعشرين الميلاديين، فالمستشرقون هم الذين ترجموا أمهات كتب الأنساب العربية، ومن ذلك على سبيل المثال:
1 في سنة 1854م قام المستشرق الألماني فردناند وستنفيلد بطبع كتاب «الاشتقاق» لابن دريد، وهو كتاب في أنساب القبائل العربية. كما طبع في سنة 1899م كتاب «مختلف القبائل ومؤتلفها» تأليف: محمد بن حبيب. ووضع جداول مفصلة لانساب القبائل العربية.
2 في سنة 1883م قام المستشرق الالماني وليم اهلوارد «1828م 1909م» بطبع الجزء الحادي عشر من كتاب «أنساب الاشراف للبلاذري» على الحجر بخطه.
2 في سنة 1936م قامت «الجامعة العبرية اليهودية» في القدس بطبع جزءين من الكتاب السابق، الجزء الخامس بتحقيق المستشرق س.د.ف. جوتيين.
4 في سنة 1938م قامت الجامعة العبرية ايضاً بطباعة الجزء الثاني من القسم الرابع من الكتاب نفسه، حققه المستشرق ماكس شتوسنجر.
5 في سنة 1948م قام الفرنسي ليفي بروفنسال بطبع كتاب «جمهرة أنساب العرب »لابن حزم.
6 في عام 1949م قام السويدي ك.و.سترستين بطبع كتاب «طرفة الاصحاب في معرفة الأنساب».
7 في سنة 1951م قام ليفي بروفنسال ايضاً بطبع كتاب «نسب قريش» لمصعب بن عبدالله الزبيري «13».
غير انه ينبغي ألا ننسى أن بعض المستشرقين قد شككوا في علم النسب، وأثاروا شبهات كبيرة حول ما دونه علماء النسب الأقدمون الذين قامت على أيديهم مصادر علم الأنساب، فطعنوا بأمهات كتب الأنساب ككتاب ابن الكلبي وغيره، وكان على رأس هؤلاء المشككين نولدكه، وروبرتسن سميث، وغيرهما «14». وليس هنا مجال مناقشة آرائهم المبنية على تصورات بعيدة عن الواقع العربي، وقد تصدى علماء العرب والمسلمين لهذه الهجمة التي ترمي إلى تقويض علم النسب.
علماء الأنساب العرب
سماحة السيد أبو سعيدة صاحب المصنفات الشهيرة في علم الأنساب.
أحمد وفقي محمد يس.
أنس الكتبي.
إيهاب الكتبي
عباس حسين بصري العباسي.
عماد محمد العتيقي.
صبحي محمد علي عيد.
ماجد صلاح الدين.
محمد عزة دروزة.
محمد منير الشويكي.
مصطفى كامل شملول.
1 في سنة 1854م قام المستشرق الألماني فردناند وستنفيلد بطبع كتاب «الاشتقاق» لابن دريد، وهو كتاب في أنساب القبائل العربية. كما طبع في سنة 1899م كتاب «مختلف القبائل ومؤتلفها» تأليف: محمد بن حبيب. ووضع جداول مفصلة لانساب القبائل العربية.
2 في سنة 1883م قام المستشرق الالماني وليم اهلوارد «1828م 1909م» بطبع الجزء الحادي عشر من كتاب «أنساب الاشراف للبلاذري» على الحجر بخطه.
2 في سنة 1936م قامت «الجامعة العبرية اليهودية» في القدس بطبع جزءين من الكتاب السابق، الجزء الخامس بتحقيق المستشرق س.د.ف. جوتيين.
4 في سنة 1938م قامت الجامعة العبرية ايضاً بطباعة الجزء الثاني من القسم الرابع من الكتاب نفسه، حققه المستشرق ماكس شتوسنجر.
5 في سنة 1948م قام الفرنسي ليفي بروفنسال بطبع كتاب «جمهرة أنساب العرب »لابن حزم.
6 في عام 1949م قام السويدي ك.و.سترستين بطبع كتاب «طرفة الاصحاب في معرفة الأنساب».
7 في سنة 1951م قام ليفي بروفنسال ايضاً بطبع كتاب «نسب قريش» لمصعب بن عبدالله الزبيري «13».
غير انه ينبغي ألا ننسى أن بعض المستشرقين قد شككوا في علم النسب، وأثاروا شبهات كبيرة حول ما دونه علماء النسب الأقدمون الذين قامت على أيديهم مصادر علم الأنساب، فطعنوا بأمهات كتب الأنساب ككتاب ابن الكلبي وغيره، وكان على رأس هؤلاء المشككين نولدكه، وروبرتسن سميث، وغيرهما «14». وليس هنا مجال مناقشة آرائهم المبنية على تصورات بعيدة عن الواقع العربي، وقد تصدى علماء العرب والمسلمين لهذه الهجمة التي ترمي إلى تقويض علم النسب.
علماء الأنساب العرب
سماحة السيد أبو سعيدة صاحب المصنفات الشهيرة في علم الأنساب.
أحمد وفقي محمد يس.
أنس الكتبي.
إيهاب الكتبي
عباس حسين بصري العباسي.
عماد محمد العتيقي.
صبحي محمد علي عيد.
ماجد صلاح الدين.
محمد عزة دروزة.
محمد منير الشويكي.
مصطفى كامل شملول.