أنواع الماعز المحلية هي :
1- الماعز البلدي
: وهي النوع الشائع ، وهي متباينة الأحجام والألوان – صغيرة الحجم – مختلفة في الصفات الوراثية –إنتاج اللبن بسيط ( أقل من واحد كيلو جرام في اليوم ) ، وطول موسم الحليب حوالي أربعة شهور، تعطى فيه حوالي 51 كغم لين .
2- الماعز الزرايبي
: وهي أكبر حجماً من البلدي، وتتركز في مناطق ازدحام السكان حيث يستخدم كحيوان منتج للبن، إذ تنتج الأنثى 1.3 – 1.7 كغم في اليوم – يبلغ وزن الذكر حوالي 77 كغم. والأنثى 60 كغم – الأنف مقوس، ولها لبب قصير ( ذقن ) تحت الفلك السفلى ، وتمتاز بارتفاع نسبة التوائم .
3- الماعز البدوي أو العربي
: وهي ماعز الأعراب أو ماعز الصحراء، فلها لون أسود أو رمادي أو خليط، والشعر طويل خشن، والآذان طويلة، والذكور لها قرون، والماعز لها ذقن، وإنتاج اللبن منخفض جداً .
3- الماعز الدمشقي
: وهي كبيرة الحجم- حمراء اللون، لها آذان طويلة – وأنف رومانية .
هذا وينتشر الماعز الزرايبي في الوادي، كما يتركز أكثر من 50% من تعداد الماعز في القرى والأرياف . ويحتاج الماعز الكثير من الدراسات اللازمة لبحث مشاكل إنتاجه ، والعمل على حلها، وتحسين صفات الماعز المحلية خاصة بعد أن اتجه الاهتمام للماعز وزاد تعداده من عام لآخر كما زاد استهلاك لحومه من عام لآخر ، كما أن المذبوح منه يمثل حوالي 75% من العدد الكلي للماعز مما يدل على قدرة تناسلية عالية .
ثانياً : الماعز الأجنبية
: تتبع الماعز العائلة البقرية جنس Capra وتمتاز الماعز بانتشارها في المناطق الوعرة والتي من الصعب أن تتواجد فيها حيوانات زراعية أخرى، وعموماً تنتشر الماعز في المناطق الاستوائية ( 77.6 % من التعداد العالمي ) إلا أن إنتاجها في هذه المناطق أقل من إنتاجها في المناطق المعتدلة . ويعرف عن الماعز أنها تسبب تدميراً للمراعي الطبيعية أثناء الرعى عليها، إلا أن الماعز تتميز بكثير من الصفات منها : 1- يمكن للماعز استهلاك الأعلاف التي لا يمكن للماشية أو الأغنام أن تتناولها كأوراق وسيقان الأشجار والشجيرات . 2- تلد الماعز عادة جديين أو ثلاثة جداء في المرة الواحدة، والعقم فيها معدوم، ويكفي ذكر واحد لكل 150 عنزة . 3- تعتبر الماعز أكفأ الحيوانات المجترة إنتاجاً للبن بالنسبة لحجم الجسم، فهناك بعض سلالات من الماعز تعطى ما بين 890 – 1020 كغم لبن في الموسم، ويقال إن هناك سلالات تعطى 10 أمثال وزنها لبنا . 4- للبن الماعز طبيعية علاجية، كما يقارب في تركيبه لبن أمهات الإنسان، كما أنه سهل الهضم .
يحتوي 1 كغم لحم طازج من الماعز على طاقة أعلى من مثيله في الأغنام ، علاوة على أن لحم الجداء يشبه طعم ومذاق لحم الغزلان ومنه تصنع النيفة . 6- العائد الاقتصادي النسبي السنوي من الماعز أعلى من العائد المالي الناتج من الماشية أو الأغنام . 7- جلد الماعز ذو شهرة عالمية في الصناعات الجلدية من أحذية وقفازات وغيرها . 8- لشعر الماعز أهمية خاصة في صناعة الملابس الكشمير ( تنتج من ماعز الكشمير )، وكذلك الملابس القطنية والثمينة مثل الموهير ( تنتج من ماعز الأنجورا ) . وإن كان من الصعب تقسيم الجانب الأكبر من التعداد العالمي للماعز إلا أنه يمكن تحديد بعض الأنواع التي تتميز بإنتاج واضح فيما يلي :
1- ماعز اللبن
: معظمها نشأ في أوربا خاصة في سويسرا ومناطق جبال الألب ، ومنها ماعز الألب والزانين والتوجنبرج والأنجلونوبيان .
أ - ماعز الزانين
: أخذت اسمها من وادي زانين في سويسرا، وهي كبيرة الحجم ( وزن الذكور حوالي 64 كغم والإناث حوالي 58 كغم )، وهي بيضاء اللون أو كريمي، ومتوسط إدارارها من اللبن حوالي 2200 كغم في موسم حليب طوله 305 أيام، بنسبة دهن 3.5 – 4% .
ب - ماعز التوجنبرغ
: أخذت اسمها من سهل توجنبرج بسويسرا ، وإنتاجها من اللبن أقل من الزانين ( 909 لتر لبن / عام ) ولون الحيوان بني، ووزن الذكر البالغ 52 كغم والأنثى 45 كغم -
ماعز الأنجلو نوبيان
: وهي ناتجة من خلط الماعز الهندي جامناباري بالماعز .الزرايبي )، وهي تسمى بالزرايبي الإنجليزية لنشأتها في إنجلترا، وماعز الأنجلونوبيان كبيرة الحجم تتميز بالزرايبي صيوان الأذن وانحناء الذيل إلى أعلى، عديمة القرون، والأنف مقوسة ومتجهة إلى جانب من الوجه، والشعر قصير، ولون الجسم أسود أو أبيض أو بني أو أحمر،ونسبة المواد الصلبة اللادهنية من 10-11% مقارنة بحوالي 8-9% في باقي الأنواع لذلك فهي أكثر انتشاراً من السلالتين السابقتين .
2- ماعز الشعر الحريري
: وهي ماعز منتجة للشعر الحريري الملمس، ويطلق عليه اسم الموهير وهو ذو مطاطية وقابلية كبيرة لتقبل الصبغات الصناعية المختلفة، ومنها ماعز الأنجورا وماعز الكشمير .
أ - ماعز الأنجورا
: وموطنها الأصلي إقليم أنجورا في تركيا أو المناطق المحيطة بأنقرة ( عاصمة تركيا ) ومنها اشتق اسم الأنجورا أو الماعز الأنقراوي، وزن الذكر 66 كغم والأنثى 43 كغم واللون المرغوب فيها هو اللون الأبيض، والشعر طويل مجعد قد يصل طوله إلى 100 سم وهذا يزيد من خواصه التصنيعية .
3-الماعز متعددة الأغراض
: وقد تسمى بالماعز العادية ، وهي تستخدم لإنتاج اللبن واللحم والشعر القصير الخشن وإن كانت تقل كثيراً في إنتاجها من اللبن عن ماعز اللبن . هذا وقد بلغ إنتاج الجلود من الماعز عام 1985 على سبيل المثال الدول النامية 810 مليون جلد ( منها 26% من إفريقيا ، 36% من الشرق الأقصى، 18% من الشرق الأوسط) وهي تشكل حوالي 93% من إنتاج العالم . كما بلغ إنتاج الموهير من الماعز عام 1978 حوالي 14.6 مليون كغم ( 33% من جنوب إفريقيا، 31% من تركيا، 25% من الولايات المتحدة الأمريكية )
1- الماعز البلدي
: وهي النوع الشائع ، وهي متباينة الأحجام والألوان – صغيرة الحجم – مختلفة في الصفات الوراثية –إنتاج اللبن بسيط ( أقل من واحد كيلو جرام في اليوم ) ، وطول موسم الحليب حوالي أربعة شهور، تعطى فيه حوالي 51 كغم لين .
2- الماعز الزرايبي
: وهي أكبر حجماً من البلدي، وتتركز في مناطق ازدحام السكان حيث يستخدم كحيوان منتج للبن، إذ تنتج الأنثى 1.3 – 1.7 كغم في اليوم – يبلغ وزن الذكر حوالي 77 كغم. والأنثى 60 كغم – الأنف مقوس، ولها لبب قصير ( ذقن ) تحت الفلك السفلى ، وتمتاز بارتفاع نسبة التوائم .
3- الماعز البدوي أو العربي
: وهي ماعز الأعراب أو ماعز الصحراء، فلها لون أسود أو رمادي أو خليط، والشعر طويل خشن، والآذان طويلة، والذكور لها قرون، والماعز لها ذقن، وإنتاج اللبن منخفض جداً .
3- الماعز الدمشقي
: وهي كبيرة الحجم- حمراء اللون، لها آذان طويلة – وأنف رومانية .
هذا وينتشر الماعز الزرايبي في الوادي، كما يتركز أكثر من 50% من تعداد الماعز في القرى والأرياف . ويحتاج الماعز الكثير من الدراسات اللازمة لبحث مشاكل إنتاجه ، والعمل على حلها، وتحسين صفات الماعز المحلية خاصة بعد أن اتجه الاهتمام للماعز وزاد تعداده من عام لآخر كما زاد استهلاك لحومه من عام لآخر ، كما أن المذبوح منه يمثل حوالي 75% من العدد الكلي للماعز مما يدل على قدرة تناسلية عالية .
ثانياً : الماعز الأجنبية
: تتبع الماعز العائلة البقرية جنس Capra وتمتاز الماعز بانتشارها في المناطق الوعرة والتي من الصعب أن تتواجد فيها حيوانات زراعية أخرى، وعموماً تنتشر الماعز في المناطق الاستوائية ( 77.6 % من التعداد العالمي ) إلا أن إنتاجها في هذه المناطق أقل من إنتاجها في المناطق المعتدلة . ويعرف عن الماعز أنها تسبب تدميراً للمراعي الطبيعية أثناء الرعى عليها، إلا أن الماعز تتميز بكثير من الصفات منها : 1- يمكن للماعز استهلاك الأعلاف التي لا يمكن للماشية أو الأغنام أن تتناولها كأوراق وسيقان الأشجار والشجيرات . 2- تلد الماعز عادة جديين أو ثلاثة جداء في المرة الواحدة، والعقم فيها معدوم، ويكفي ذكر واحد لكل 150 عنزة . 3- تعتبر الماعز أكفأ الحيوانات المجترة إنتاجاً للبن بالنسبة لحجم الجسم، فهناك بعض سلالات من الماعز تعطى ما بين 890 – 1020 كغم لبن في الموسم، ويقال إن هناك سلالات تعطى 10 أمثال وزنها لبنا . 4- للبن الماعز طبيعية علاجية، كما يقارب في تركيبه لبن أمهات الإنسان، كما أنه سهل الهضم .
يحتوي 1 كغم لحم طازج من الماعز على طاقة أعلى من مثيله في الأغنام ، علاوة على أن لحم الجداء يشبه طعم ومذاق لحم الغزلان ومنه تصنع النيفة . 6- العائد الاقتصادي النسبي السنوي من الماعز أعلى من العائد المالي الناتج من الماشية أو الأغنام . 7- جلد الماعز ذو شهرة عالمية في الصناعات الجلدية من أحذية وقفازات وغيرها . 8- لشعر الماعز أهمية خاصة في صناعة الملابس الكشمير ( تنتج من ماعز الكشمير )، وكذلك الملابس القطنية والثمينة مثل الموهير ( تنتج من ماعز الأنجورا ) . وإن كان من الصعب تقسيم الجانب الأكبر من التعداد العالمي للماعز إلا أنه يمكن تحديد بعض الأنواع التي تتميز بإنتاج واضح فيما يلي :
1- ماعز اللبن
: معظمها نشأ في أوربا خاصة في سويسرا ومناطق جبال الألب ، ومنها ماعز الألب والزانين والتوجنبرج والأنجلونوبيان .
أ - ماعز الزانين
: أخذت اسمها من وادي زانين في سويسرا، وهي كبيرة الحجم ( وزن الذكور حوالي 64 كغم والإناث حوالي 58 كغم )، وهي بيضاء اللون أو كريمي، ومتوسط إدارارها من اللبن حوالي 2200 كغم في موسم حليب طوله 305 أيام، بنسبة دهن 3.5 – 4% .
ب - ماعز التوجنبرغ
: أخذت اسمها من سهل توجنبرج بسويسرا ، وإنتاجها من اللبن أقل من الزانين ( 909 لتر لبن / عام ) ولون الحيوان بني، ووزن الذكر البالغ 52 كغم والأنثى 45 كغم -
ماعز الأنجلو نوبيان
: وهي ناتجة من خلط الماعز الهندي جامناباري بالماعز .الزرايبي )، وهي تسمى بالزرايبي الإنجليزية لنشأتها في إنجلترا، وماعز الأنجلونوبيان كبيرة الحجم تتميز بالزرايبي صيوان الأذن وانحناء الذيل إلى أعلى، عديمة القرون، والأنف مقوسة ومتجهة إلى جانب من الوجه، والشعر قصير، ولون الجسم أسود أو أبيض أو بني أو أحمر،ونسبة المواد الصلبة اللادهنية من 10-11% مقارنة بحوالي 8-9% في باقي الأنواع لذلك فهي أكثر انتشاراً من السلالتين السابقتين .
2- ماعز الشعر الحريري
: وهي ماعز منتجة للشعر الحريري الملمس، ويطلق عليه اسم الموهير وهو ذو مطاطية وقابلية كبيرة لتقبل الصبغات الصناعية المختلفة، ومنها ماعز الأنجورا وماعز الكشمير .
أ - ماعز الأنجورا
: وموطنها الأصلي إقليم أنجورا في تركيا أو المناطق المحيطة بأنقرة ( عاصمة تركيا ) ومنها اشتق اسم الأنجورا أو الماعز الأنقراوي، وزن الذكر 66 كغم والأنثى 43 كغم واللون المرغوب فيها هو اللون الأبيض، والشعر طويل مجعد قد يصل طوله إلى 100 سم وهذا يزيد من خواصه التصنيعية .
3-الماعز متعددة الأغراض
: وقد تسمى بالماعز العادية ، وهي تستخدم لإنتاج اللبن واللحم والشعر القصير الخشن وإن كانت تقل كثيراً في إنتاجها من اللبن عن ماعز اللبن . هذا وقد بلغ إنتاج الجلود من الماعز عام 1985 على سبيل المثال الدول النامية 810 مليون جلد ( منها 26% من إفريقيا ، 36% من الشرق الأقصى، 18% من الشرق الأوسط) وهي تشكل حوالي 93% من إنتاج العالم . كما بلغ إنتاج الموهير من الماعز عام 1978 حوالي 14.6 مليون كغم ( 33% من جنوب إفريقيا، 31% من تركيا، 25% من الولايات المتحدة الأمريكية )