منتديات ضياء الشاهــر

اهلا بك اخي الزائر الكريم في منتداك تكرم بالتسجيل وساهم تما لديك بين اخوتك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ضياء الشاهــر

اهلا بك اخي الزائر الكريم في منتداك تكرم بالتسجيل وساهم تما لديك بين اخوتك

منتديات ضياء الشاهــر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات ضياء الشاهــر

منتدانـَِاا مميزٍَ يحتوي عٍَِ شعر ونثرَِ وقصائدٍَ ورواياتٍَ وافكار وأرشاداتٍَِ.


    المعلقات العشرة عمرو بن كلثوم

    ضياءالشاهر
    ضياءالشاهر
    ~المدير العــام~
    ~المدير العــام~


    ذكر عدد المساهمات : 3974
    نقــاطي : 23292
    التقيـــيــم : 66
    تاريخ التسجيل : 09/02/2011
    العمر : 66
    الموقع : العراق ..الفلوجه .
    المزاج : رايق

    المعلقات العشرة  عمرو بن كلثوم Empty المعلقات العشرة عمرو بن كلثوم

    مُساهمة من طرف ضياءالشاهر الثلاثاء يونيو 07, 2011 4:46 am

    [center]
    [center][size=21]
    [size=21](Cool

    عَمرو بِنْ كلثومْ


    أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِـكِ فَاصْبَحِينَا وَلاَ تُبْقِي خُمُورَ الأَنْدَرِينَا
    مُشَعْشَعَةً كَأَنَّ الْحُصَّ فِيهَا إِذَا مَا الْمَاءُ خَالَطَهَا سَخِينَا
    تَجُورُ بِذِي اللُّبَانَةِ عَنْ هَوَاهُ إِذَا مَا ذَاقَهَا حَتَّى يَلِيـنَا
    تَرَى اللَّحِزَ الشَّحِيحَ إِذَا أُمِرَّتْ عَلَيْهِ لِمَالِـهِ فِيهَا مُهِيـنَا
    صَبَنْتِ الكَأْسَ عَنَّا أُمَّ عَمْرٍو وَكَانَ الكَأْسُ مَجْرَاهَا الْيَمِينَا
    وَمَا شَـرُّ الثَّلاَثَةِ أُمَّ عَمْـروٍ بِصَاحِبِكِ الَّذِي لاَ تَصْبَحِينَا
    وَكَأْسٍ قَدْ شَرِبْتُ بِبَعْلَبَـكَّ وَأُخْرَى فِي دِمَشْقَ وَقَاصِرِينَا
    وَإِنَّا سَوْفَ تُدْرِكُنَا الْمَنَايَـا مُقَـدَّرَةً لَنَـا وَمُقَدَّرِيـنَا
    قِفِي قَبْلَ التَّفَرُّقِ يَا ظَعِينَا نُخَبِّرْكِ الْيَقِيـنَ وَتُخْبِرِينَـا
    قِفِي نَسْأَلْكِ هَلْ أَحْدَثْتِ صَرْمَاً لِوَشْكِ البَيْنِ أَمْ خُنْتِ الأَمِينَا
    بِيَوْمِ كَرِيهَةٍ ضَرْبَاً وَطَعْنَاً أَقَرَّ بِـهِ مَوَالِيـكِ العُيُونَـا
    وَإِنَّ غَدَاً وَإِنَّ اليَـوْمَ رَهْـنٌ وَبَعْدَ غَدٍ بِمَا لاَ تَعْلَمِينَـا
    تُرِيكَ إِذَا دَخَلَتْ عَلَى خَلاَءٍ وَقَدْ أَمِنْتَ عُيُونَ الكَاشِحِينَا
    ذِرَاعَي عَيْطَلٍ أَدْمَـاءَ بِكْـرٍ هِجَانِ اللَّوْنِ لَمْ تَقْرَأْ جَنِينَا
    وَثَدْيَاً مِثْلَ حُقِّ العَاجِ رَخْصَاً حَصَانَاً مِنْ أَكُفِّ اللاَمِسِينَا
    وَمَتْنَيْ لَدْنَةٍ سَمَقَتْ وَطَالَـتْ رَوَادِفُهَا تَنُوءُ بِمَا وَلِينَـا
    وَمأْكَمَةً يَضِيقُ البَابُ عَنْـهَا وَكَشْحَاً قَدْ جُنِنْتُ بِهِ جُنُونَا
    وَسَارِيَتَيْ بِلَنْـطٍ أَوْ رُخَـامٍ يَرِنُّ خَشَاشُ حَلْيِهِمَا رَنِينَا
    فَمَا وَجَدَتْ كَوَجْدِي أُمُّ سَقْبٍ أَضَلَّتْهُ فَرَجَّعَـتِ الْحَنِيـنَا
    وَلاَ شَمْطَاءُ لَمْ يَتْرُكْ شَقَاهَا لَهَا مِنْ تِسْعَةٍ إلاَّ جَنِينَا
    تَذَكَّرْتُ الصِّبَا وَاشْتَقْتُ لَمَّا رَأَيْتُ حُمُولَهَا أُصُلاً حُدِينَا
    فَأَعْرَضَتِ اليَمَامَةُ وَاشْمَخَرَّتْ كَأَسْيَافٍ بِأَيْـدِي مُصْلِتِيـنَا
    أَبَا هِنْدٍ فَلاَ تَعْجَلْ عَلَيْنَا وَأَنْظِرْنَا نُخَبِّـرْكَ اليَقِينَـا
    بِأَنَّا نُوْرِدُ الرَّايَـاتِ بِيضَـاً وَنُصْدِرُهُنَّ حُمْرَاً قَدْ رَوِينَا
    وَأَيَّـامٍ لَنَـا غُـرٍّ طِـوَالٍ عَصَيْنَا المَلْكَ فِيهَا أَنْ نَدِينَا
    وَسَيِّدِ مَعْشَرٍ قَـدْ تَوَّجُـوهُ بِتَاجِ المُلْكِ يَحْمِي المُحْجَرِينَا
    تَرَكْنَا الْخَيْلَ عَاكِفَةً عَلَيْـهِ مُقَلَّـدَةً أَعِنَّـتَهَا صُفُونَـا
    وَأَنْزَلْنَا البُيُوتَ بِذِي طُلُوحٍ إِلَى الشَامَاتِ تَنْفِي المُوعِدِينَا
    وَقَدْ هَرَّتْ كِلاَبُ الحَيِّ مِنَّا وَشَذَّبْنَا قَتَادَةَ مَنْ يَلِيـنَا
    مَتَى نَنْقُلْ إِلَى قَوْمٍ رَحَانَـا يَكُونُوا فِي اللِّقَاءِ لَهَا طَحِينَا
    يَكُونُ ثِفَالُهَا شَرْقِـيَّ نَجْـدٍ وَلُهْوَتُهَا قُضَاعَـةَ أَجْمَعِينَا
    نَزَلْتُمْ مَنْزِلَ الأَضْيَـافِ مِنَّـا فَأَعْجَلْنَا الْقِرَى أَنْ تَشْتِمُونَا
    قَرَيْنَاكُـمْ فَعَجَّلْنَـا قِرَاكُـمْ قُبَيْلَ الصُّبْحِ مِرْدَاةً طَحُونَا
    نَعُمُّ أُنَاسَنَا وَنَعِـفُّ عَنْهُمْ وَنَحْمِلُ عَنْهُمُ مَا حَمَّلُونَا
    نُطَاعِنُ مَا تَرَاخَى النَّاسُ عَنَّا وَنَضْرِبُ بِالسِّيُوفِ إِذَا غُشِينَا
    بِسُمْرٍ مِنْ قَنَا الخَطِّـيِّ لُـدْنٍ ذَوَابِلَ أَوْ بِبِيضٍ يَخْتَلِينَـا
    كَأَنَّ جَمَاجِمَ الأَبْطَالِ فِيـهَا وُسُوقٌ بِالأَمَاعِـزِ يَرْتَمِينَـا
    نَشُقُّ بِهَا رُؤُوسَ القَـوْمِ شَقًّـاً وَنَخْتَلِبُ الرِّقَـابَ فَتَخْتَلِينَا
    وَإِنَّ الضِّغْنَ بَعْدَ الضِّغْنِ يَبْدُو عَلَيْكَ وَيُخْرِجُ الدَّاءَ الدَّفِينَا
    وَرِثْنَا المَجْدَ قَدْ عَلِمَتْ مَعَـدٌّ نُطَاعِنُ دُونَـهُ حَتَّى يَبِينَا
    وَنَحْنُ إِذَا عِمَادُ الحَيِّ خَرَّتْ عَنِ الأَحْفَاضِ نَمْنَعُ مَنْ يَلِينَا
    نَجُذُّ رُؤُوسَهُمْ فِي غَيْرِ بِـرٍّ فَمَا يَدْرُونَ مَاذَا يَتَّقُونَـا
    كَأَنَّ سُيُوفَنَا فِيـنَا وَفِيهِـمْ مَخَارِيقٌ بِأَيْـدِي لاَعِبِينَـا
    كَأَنَّ ثِيَابَنَا مِنَّـا وَمِنْهُـمْ خُضِبْنَ بِأُرْجُوَانٍ أَوْ طُلِينَـا
    إِذَا مَا عَيَّ بِالإِسْنَافِ حَـيٌّ مِنَ الهَوْلِ المُشَبَّهِ أَنْ يَكُونَا
    نَصَبْنَا مِثْلَ رَهْوَةَ ذَاتَ حَـدٍّ مُحَافَظَةً وَكُنَّـا السَّابِقِينَـا
    بِشُبَّانٍ يَرَوْنَ القَتْلَ مَجْـدَاً وَشِيبٍ فِي الحُرُوبِ مُجَرَّبِينَا
    حُدَيَّا النَّاسِ كُلِّهِمُ جَمِيعَـاً مُقَارَعَةً بَنِيهِمْ عَنْ بَنِينَـا
    فَأَمَّا يَوْمَ خَشْيَـتِنَا عَلَيْهِمْ فَتُصْبِحُ خَيْلُنَا عُصَبَاً ثُبِينَـا
    وَأَمَّا يَوْمَ لاَ نَخْشَى عَلَيْهِـمْ فَنُمْعِنُ غَـارَةً مُتَلَبِّـبِينَا
    بِرَأْسٍ مِنْ بَنِي جُشَمِ بن بَكْـرٍ نَدُقُّ بِهِ السُّهُولَـةَ وَالحُزُونَا
    أَلاَ لاَ يَعْلَمُ الأَقْـوَامُ أَنَّـا تَضَعْضَعْنَا وَأَنَّـا قَدْ وَنِينَـا
    أَلاَ لاَ يَجْهَلَنْ أَحَـدٌ عَلَيْنَا فَنَجْهَلَ فَوْقَ جَهْلِ الجَاهِلِينَا
    بِأَيِّ مَشِيئَةٍ عَمْرَو بْنَ هِنْـدٍ نَكُونُ لِقَيْلِكُمْ فِيهَا قَطِينَـا
    بِأَيِّ مَشِيئَةٍ عَمْرَو بْنَ هِنْـدٍ تُطِيْعُ بِنَا الوُشَاةَ وَتَزْدَرِينَا
    تَهَـدَّدْنَا وَأَوْعِـدْنَا رُوَيْـدَاً مَتَى كُنَّا لأُمِّكَ مَقْتَوِينَـا
    فَإِنَّ قَنَاتَـنَا يَا عَمْرُو أَعْيَتْ عَلَى الأَعْدَاءِ قَبَلَكَ أَنْ تَلِينَا
    إِذَا عَضَّ الثِّقَافُ بِهَا اشْمَأَزَّتْ وَوَلَّتْـهُ عَشَـوْزَنَةً زَبُونَـا
    عَشَوْزَنَةً إِذَا انْقَلَبَتْ أَرَنَّـتْ تَشُجُّ قَفَا المُثَقَّفِ وَالجَبِينَـا
    فَهَلْ حُدِّثْتَ فِي جُشَمِ بْنِ بَكْرٍ بِنَقْصٍ فِي خُطُوبِ الأَوَّلِينَا
    وَرِثْنَا مَجْدَ عَلْقَمَةَ بْنِ سَيْفٍ أَبَاحَ لَنَا حُصُونَ المَجْدِ دِينَا
    وَرِثْتُ مُهَلْهِلاً وَالخَيْرَ مِنْـهُ زُهَيْرَاً نِعْمَ ذُخْرُ الذَّاخِرِينَا
    وَعَتَّـابَاً وَكُلْثُـومَاً جَمِيعَـاً بِهِمْ نِلْنَا تُرَاثَ الأَكْرَمِينَا
    وَذَا البُرَةِ الذِي حُدِّثْتَ عَنْـهُ بِهِ نُحْمَى وَنَحْمِي المُحْجَرِينَا
    وَمِنَّا قَبْلَـهُ السَّاعِي كُلَيْـبٌ فَأَيُّ المَجْدِ إِلاَّ قَدْ وَلِينَـا
    مَتَى نَعْقِدْ قَرِينَـتَنَا بِحَبْـلٍ تَجُذُّ الحَبْلَ أَوْ تَقْصِ القَرِينَا
    وَنُوجَدُ نَحْنُ أَمْنَعَهُمْ ذِمَارَاً وَأَوْفَاهُمْ إِذَا عَقَدُوا يَمِينَا
    وَنَحْنُ غَدَاةَ أُوقِدَ فِي خَزَازَى رَفَدْنَا فَوْقَ رَفْدِ الرَّافِدِينَا
    وَنَحْنُ الحَابِسُونَ بِذِي أَرَاطَى تَسَفُّ الجِلَّةُ الخُورُ الدَّرِينَـا
    وَنَحْنُ الحَاكِمُونَ إِذَا أُطِعْـنَا وَنَحْنُ العَازِمُونَ إِذَا عُصِينَا
    وَنَحْنُ التَّارِكُونَ لِمَا سَخِطْنَا وَنَحْنُ الآخِذُونَ بِمَا رَضِينَا
    وَكُنَّا الأَيْمَنِينَ إِذَا التَقَـيْنَا وَكَانَ الأَيْسَرِينَ بَنُو أَبِينَـا
    فَصَالُوا صَوْلَةً فِيْمَنْ يَلِيهِـمْ وَصُلْنَا صَوْلَةً فِيْمَنْ يَلِينَـا
    فَآبُوا بِالنِّهَـابِ وَبِالسَّبَايَـا وَأُبْنَـا بِالمُلُـوكِ مُصَفَّدِينَا
    إِلَيْكُمْ يَا بَنِي بَكْرٍ إِلَيْكُـمْ أَلَمَّا تَعْرِفُوا مِنَّـا اليَقِينَـا
    أَلَمَّا تَعْلَمُوا مِنَّـا وَمِنْكُـمْ كَتَائِبَ يَطَّعِنَّ وَيَرْتَمِينَـا
    عَلَيْنَا البَيْضُ وَاليَلَبُ اليَمَانِي وَأسْيَافٌ يَقُمْنَ وَيَنْحَنِينَـا
    عَلَيْنَا كُـلُّ سَابِغَـةٍ دِلاَصٍ تَرَى فَوْقَ النِّطَاقِ لَهَا غُضُوناً
    إِذَا وُضِعَتْ عَنِ الأَبْطَالِ يَوْمَاً رَأَيْتَ لَهَا جُلُودَ القَوْمِ جُونَا
    كَأَنَّ غُضُونَهُنَّ مُتُونُ غُـدْرٍ تُصَفِّقُهَا الرِّيَاحُ إِذَا جَرَيْنَا
    وَتَحْمِلُنَا غَدَاةَ الرَّوْعِ جُـرْدٌ عُرِفْنَ لَنَا نَقَائِذَ وَافْتُلِينَـا
    وَرَدْنَ دَوَارِعاً وَخَرَجْنَ شُعْثَاً كَأَمْثَالِ الرَّصَائِعِ قَدْ بَلِينَا
    وَرِثْنَاهُنَّ عَنْ آبَـاءِ صِـدْقٍ وَنُـورِثُهَا إِذَا مُتْنَا بَنِينَـا
    عَلَى آثَارِنَا بِيضٌ حِسَـانٌ نُحَاذِرُ أَنْ تُقَسَّمَ أَوْ تَهُونَا
    أَخَذْنَ عَلَى بُعُولَتِهِنَّ عَهْـدَاً إِذَا لاَقَوْا كَتَائِبَ مُعْلِمِينَا
    لَيَسْتَلِبُـنَّ أَفْرَاسَـاً وَبِيضَـاً وَأَسْرَى فِي الحَدِيدِ مُقَرَّنِينَا
    تَرَانَا بَارِزِينَ وَكُـلُّ حَـيٍّ قَدِ اتَّخَذُوا مَخَافَتَنَا قَرِينَا
    إِذَا مَا رُحْنَ يَمْشِينَ الهُوَيْنَا كَمَا اضْطَرَبَتْ مُتُونُ الشَّارِبِينَا
    يَقُتْنَ جِيَادَنَـا وَيَقُلْنَ لَسْتُـمْ بُعُولَتَنَا إِذَا لَمْ تَمْنَعُونَـا
    ظَعَائِنَ مِنْ بَنِي جُشَمِ بْنِ بَكْرٍ خَلَطْنَ بِمِيسَمٍ حَسَبَاً وَدِينَا
    وَمَا مَنَعَ الظَّعَائِنَ مِثْلُ ضَرْبٍ تَرَى مِنْهُ السَّوَاعِدَ كَالقُلِينَا
    كَأَنَّا وَالسُّيُـوفُ مُسَلَّـلاَتٌ وَلَدْنَا النَّاسَ طُرَّاً أَجْمَعِينَا
    يُدَهْدُونَ الرُّؤُوسَ كَمَا تُدَهْدَي حَزَاوِرَةٌ بِأَبْطَحِهَا الكُرِينَـا
    وَقَدْ عَلِمَ القَبَائِلُ مِنْ مَعَـدٍّ إِذَا قُبَبٌ بِأَبْطَحِهَا بُنِينَا
    بِأَنَّا المُطْعِمُـونَ إِذَا قَدَرْنَـا وَأَنَّا المُهْلِكُونَ إِذَا ابْتُلِينَـا
    وَأَنَّـا المَانِعُـونَ لِمَا أَرَدْنَـا وَأَنَّا النَّازِلُونَ بِحَيْثُ شِينَـا
    وَأَنَّا التَارِكُونَ إِذَا سَخِطْنَـا وَأَنَّا الآخِذُونَ إِذَا رَضِينَـا
    وَأَنَّا العَاصِمُونَ إِذَا أُطِعْـنَا وَأَنَّـا العَازِمُونَ إِذَا عُصِينَا
    وَنَشْرَبُ إِنْ وَرَدْنَا المَاءَ صَفْواً وَيَشْرَبُ غَيْرُنَا كَدِرَاً وَطِيـنَا
    أَلاَ أَبْلِغْ بَنِي الطَّمَّاحِ عَـنَّا وَدُعْمِيَّاً فَكَيْفَ وَجَدْتُـمُونَا
    إِذَا مَا المَلْكُ سَامَ النَّاسَ خَسْفَاً أَبَيْنَا أَنْ نُقِرَّ الذُّلَّ فِينَـا
    مَلأْنَا البَرَّ حَتَّى ضَاقَ عَنَّـا وَمَاءَ البَحْرِ نَمْلَؤُهُ سَفِيـنَا
    إِذَا بَلَغَ الفِطَـامَ لَنَـا صَبِيٌّ تَخِرُّ لَـهُ الجَبَابِرُ سَاجِدِينَـا
    [/center]
    [/size]
    [/center]

    [/size]

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 9:52 am