1- هل مرض السكر معد؟
لا – يزعم البعض أن مرض البول السكري من الأمراض المعدية وهو زعـم خاطئ.
2- هل هو ينتج من تناول كميات كبيرة من السكريات والنشويات؟
لا.
3- هل ينتج من الإنفعالات النفسية كالقلق والخوف وغيرها؟
لا كثيراً من المصابين بمرض السكر يزعمون أن المرض عندهم ظهر عقب تعرضهم لازمة نفسية أما الواقع فإن الإصابة كانت كامنة عندهم قبل تعرضهم لهذه الأزمة النفسية ولكن هذه الأزمة تزيد من تفاقم الأعراض.
4- هل للوراثة دور في مرض السكر؟
نعم – دلت الأبحاث على أن للوراثة دوراً في الإصابة بمرض السكر عند الأطفال ويكثر الاحتمال إذا كان هنالك أفراد في الأسرة مصابين بمرض السكر وخاصة الأشقاء والأبوان.
وتجدر الإشارة هنا بأنه رغم أن للوراثة دور كبير في حدوث مرض السكر. فإنها ليست العامل الوحيد حيث أن الأبحاث تشير انه عند الإصابة ببعض أمراض الفيروسات أو التعرض لبعض العوامل البيئية الأخرى، وفي حالة وجود استعداد وراثي عند الطفل فإن ذلك يؤدي إلى التهاب في غدة البنكرياس وبالتالي تليف في غدد اللانقرهانس ومن ثم تؤدي إلى نقص في مادة الأنسولين. وينتج ذلك عن أفراز الجسم لأجسام مضادة لخلايا البنكرياس تؤدي إلى التهاب ومن ثم تليف هذه الخلايا في البنكرياس. وبهذه المناسبة فإن هنالك بعض الأبحاث الأولية التي تشير إلى أن الأطفال الذين أرضعوا من حليب الأم أقل إصابة بمرض السكر بالمقارنة من الأطفال الذين أرضعوا من حليب البقر.
5- هل تؤدي السمنة إلى الغصابة بمرض السكر عند الأطفال؟
لا – ولكن تلعب السمنة دوراً أكبر في الغصابة بمرض السكر ععند الكبار أكثر منه في الأطفال.
6- هل توجد طريقة للوقاية من مرض السكر عند الأطفال؟
في الحقيقة لا توجد أي طريقة يمكن اتباعها للوقاية من الإصابة بمرض السكر عند الأطفال في الوقت الراهن، ولكن بالطبع فإن الوقاية من السمنة في فترة الطفولة تقلل من نسبة الإصابة بالسكر "النوع الثاني – الغير معتمد على الإنسلين". في سنوات ما بعد البلوغ.
لا – يزعم البعض أن مرض البول السكري من الأمراض المعدية وهو زعـم خاطئ.
2- هل هو ينتج من تناول كميات كبيرة من السكريات والنشويات؟
لا.
3- هل ينتج من الإنفعالات النفسية كالقلق والخوف وغيرها؟
لا كثيراً من المصابين بمرض السكر يزعمون أن المرض عندهم ظهر عقب تعرضهم لازمة نفسية أما الواقع فإن الإصابة كانت كامنة عندهم قبل تعرضهم لهذه الأزمة النفسية ولكن هذه الأزمة تزيد من تفاقم الأعراض.
4- هل للوراثة دور في مرض السكر؟
نعم – دلت الأبحاث على أن للوراثة دوراً في الإصابة بمرض السكر عند الأطفال ويكثر الاحتمال إذا كان هنالك أفراد في الأسرة مصابين بمرض السكر وخاصة الأشقاء والأبوان.
وتجدر الإشارة هنا بأنه رغم أن للوراثة دور كبير في حدوث مرض السكر. فإنها ليست العامل الوحيد حيث أن الأبحاث تشير انه عند الإصابة ببعض أمراض الفيروسات أو التعرض لبعض العوامل البيئية الأخرى، وفي حالة وجود استعداد وراثي عند الطفل فإن ذلك يؤدي إلى التهاب في غدة البنكرياس وبالتالي تليف في غدد اللانقرهانس ومن ثم تؤدي إلى نقص في مادة الأنسولين. وينتج ذلك عن أفراز الجسم لأجسام مضادة لخلايا البنكرياس تؤدي إلى التهاب ومن ثم تليف هذه الخلايا في البنكرياس. وبهذه المناسبة فإن هنالك بعض الأبحاث الأولية التي تشير إلى أن الأطفال الذين أرضعوا من حليب الأم أقل إصابة بمرض السكر بالمقارنة من الأطفال الذين أرضعوا من حليب البقر.
5- هل تؤدي السمنة إلى الغصابة بمرض السكر عند الأطفال؟
لا – ولكن تلعب السمنة دوراً أكبر في الغصابة بمرض السكر ععند الكبار أكثر منه في الأطفال.
6- هل توجد طريقة للوقاية من مرض السكر عند الأطفال؟
في الحقيقة لا توجد أي طريقة يمكن اتباعها للوقاية من الإصابة بمرض السكر عند الأطفال في الوقت الراهن، ولكن بالطبع فإن الوقاية من السمنة في فترة الطفولة تقلل من نسبة الإصابة بالسكر "النوع الثاني – الغير معتمد على الإنسلين". في سنوات ما بعد البلوغ.